شركة مؤسسة محمد ناصر الساير و أولاده - ذ.م.م ، تكشف الستار عن... تويوتا C-HR المذهلة والجديدة كلياً " يقلب المفاهيم" تصميم عصري رائع وانيق

02 يول 2020

تويوتا تعيد صياغة معايير فئة مركبات الـ "كروس أوفر". بشكلها الجذاب وأدائها المفعم بالحيوية، تستعد مركبة C-HR الجديدة للفوز بقلوب السائقين الشباب من محبي المغامرات في الكويت

تويوتا C-HR يلفت الأنظار في كل العالم، وهو الذي طال انتظاره في الخليج، إنه اليوم في الكويت ليس لأنه جديد كلياً فحسب بل لأنه يقلب المفاهيم رأساً على عقب، بتصاميمه المبتكرة، و توظيف أحدث تكنولوجيا المحركات وتميزه بالعديد من المواصفات العصرية.

أطلقت مؤسسة محمد ناصر الساير وأولاده وتويوتا اليوم مركبة تويوتا C-HR الجديدة كلياً، لتعيد صياغة معايير جديدة ومبتكرة لفئة مركبات الـ "كروس أوفر". وتجمع هذه المركبة المبتكرة بجرأة ما بين التصميم المميز المستوحى من روح المغامرة، مع القيادة ذات الاستجابة العالية، والتقنية الرائدة الصديقة للبيئة، وذلك لتقدّم لعملائها في المنطقة مركبة "كروس أوفر" فريدة تساهم في رسم ملامح مستقبل هذه الفئة.

في ظل الظروف الحالية وامتثالاً للمبادئ التوجيهية للسلطات الكويتية، نظمت مجموعة الساير حفل إطلاق السيارة عبر الإنترنت، وبثت الحدث على الهواء مباشرة عبر حساب تويوتا الكويت على منصتي يوتيوب وفيسبوك لعملاء تويوتا ولأعضاء الصحافة والإعلام المتميزين. ويمثل تويوتا الكويت في هذه الفعالية كل من السيد/ مارتن أهيرني، مدير أعمال والسيد/ بدر فيصل الساير، نائب مدير التسويق.

وفي هذه المناسبة قال السيد/ مارتن: " أنا على ثقة بأنكم توافقونني الرأي بأن التصاميم تخطف الانظار. وأن التكنولوجيا والأداء هي ببساطة في غاية الروعة. تعمل هذه السيارات مثل سيارة البنزين العادية ولكنها تتصف بميزة إضافية وهي:مصدر ثاني للطاقة.إن هذا المصدر الثاني للطاقة ذاتي الشحن ولا يحتاج إلى توصيله بالكابل.يتم عمل خدمة السيارات الهجينة مثل السيارات العادية."

وبتصميمها الذي يعد الأبرز ضمن كلٍ من مجموعة مركبات تويوتا وفئة مركبات الـ "كروس أوفر"، تجسّد مركبة تويوتا C-HR الجديدة كلياً (أو التي يطلق عليها مركبة الكوبيه المرتفعة) الالتزام الراسخ للسيد/ آكيو تويودا، رئيس شركة تويوتا موتور كوربوريشن بتعزيز مفهومي حرية التصميم والإبداع الهندسي. وتحتفظ مركبة تويوتا C-HR إلى حد بعيد بالسمات العامة للنسخة التجريبية التي نجحت في جذب الأنظار العالمية إليها في معرض باريس للسيارات 2014 ومعرض فرانكفورت للسيارات 2015. فعمد فريق التطوير في تويوتا على تجسيد رؤيته الجريئة من خلال تطوير مركبة جذابة تجمع في الوقت نفسه بين جزء علوي يتسم بأناقة مركبات الـ "كوبيه" وقاعدة تتمتع بصلابة مركبات الدفع الرباعي، وذلك زيادة وتعزيز متعة القيادة.

وبفضل ما استقاه من لقاءاته الملهمة مع العملاء المحتملين، ركز السيد/ هيرويوكي كوبا، كبير مهندسي مركبة تويوتا C-HR على تلبية متطلباتهم طوال مرحلة التطوير، والتي تمحورت حول التصميم المتقن والجودة الاستثنائية. وتعليقاً على ذلك، قال كوبا: "تبرهن المركبة الجديدة كلياً بطابعها الفريد على المرونة التي توفرها منصة "الأطر الهيكلية العالمية الجديدة لشركة تويوتا" (TNGA) في ثلاث مجالات رئيسية وهي: التصميم، ونظام الدفع، والانسيابية. لقد أعطتنا هذه القدرة العالية على التكيف الحرية في تقديم مفهوم جديد ومبتكر في فئة الـ "كروس أوفر" التي تحظى بشعبية متزايدة".
 

من جانبه، قال السيد/ كيه فوجيتا، الممثل الرئيس للمكتب التمثيلي لشركة تويوتا في منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى: "نحن سعداء للغاية بإطلاق مركبة تويوتا C-HR الجديدة كلياً في منطقة الشرق الأوسط، والتي تمثل جيلاً جديداً تماماً من مركبات الـ "كروس أوفر" والتي ستغير تصورات الناس عن هذه الفئة، سواءً من حيث الأداء أو التصميم الخارجي. وتجسد مركبة تويوتا C-HR الجديدة كلياً حقبة جديدة ومتقدمة لفئتها وتعكس تطلعات السائقين الشباب من محبي المغامرات".

وتعكس مركبة تويوتا C-HR الـهجينة الكهربائية الجديدة كلياً سعي شركة تويوتا الدؤوب إلى تحقيق الاستدامة، إذ استفادت من قوة الابتكار لتعزيز مكانتها كشركة رائدة في تطوير تقنيات صديقة للبيئة لقطاع المركبات. وتعد مركبة تويوتا C-HR رائدة في فئتها من حيث كفاءتها الاستثنائية في استهلاك الوقود والتي تبلغ 23.9 كم/لتر، إذ تتيح للعملاء فرصة المساهمة في بناء مستقبل أكثر استدامة، في الوقت الذي ينعمون فيه بالمزيد من الرضا عن تجربة القيادة المميزة التي توفرها التقنيات المتقدمة. كما يمنح الطراز الجديد هدوءاً استثنائياً داخل المقصورة، وتسارعاً سلساً خاصةً عند الانطلاق من وضع التوقف التام.

وأضاف فوجيتا: "استطعنا من خلال خبرتنا الهندسية التي تمتد لعقود طويلة، أن نطور مركبة أنيقة تضمن المزيد من المتعة أثناء القيادة، وتجسد كذلك التزام شركة تويوتا بحماية مستقبل كوكبنا عبر تبني أحدث التقنيات الصديقة للبيئة. وأود أن أتوجه بخالص الشكر إلى عملائنا الأوفياء في المنطقة على دعمهم المستمر الذي لطالما كان مصدر إلهام لنا في رحلتنا نحو تطوير أفضل مركبات على الإطلاق".
 

ويستند تصميم مركبة تويوتا C-HR الجديدة كلياً على منصة "الأطر الهيكلية العالمية الجديدة لشركة تويوتا" (TNGA) بشكل يضمن تجربة قيادة أكثر تفاعلية. ويساهم كل من مركز الجاذبية المنخفض ونظام التعليق الخلفي الشوكي المزدوج في تعزيز مستويات التحكم والثبات دون المساومة على عوامل الراحة. وتتضمن المركبة نظام دفع هايبرد كامل ومحرك سعة 1.8 لتر بتقنية توقيت الصمامات المتغير الذكي (VVT-i)، وبنظام ناقل الحركة الكهربائي الأوتوماتيكي المتغير المستمر ECVT. وتلبي المركبة الجديدة كلياً جميع متطلبات التنقلات اليومية والرحلات الترفيهية أثناء عطلة نهاية الأسبوع، بالإضافة إلى ما توفره من الطمأنينة وراحة البال بفضل المجموعة الشاملة من مزايا السلامة.

وعند النظر إلى مركبة تويوتا C-HR 2020 من مختلف الزوايا، يمكن ملاحظة المزيج المتناسق بين الأجزاء التصميمية الشبيهة للأحجار الكريمة والأسطح المتمايلة للمركبة، مما يخلق توازناً بين الدقة والأناقة. أما الجزء الأمامي من المركبة، فيعبر عن تطور جديد لفلسفة تويوتا التصميمية المتمثلة في "المظهر الجريء" وتعنى بالتركيز على الجزء الأمامي. وتم تنفيذ الخطوط التصميمية للمركبة بلمسات ناعمة، بينما تتميز واجهتها الأمامية بإطار سفلي لونه مثل لون هيكل المركبة، مما يخلق مظهراً راقياً.

تشكل مصابيح الإضاءة النهارية (DRL) عنصراً فريداً للإضاءة حيث تقع فوق مجموعة المصابيح الرئيسية، في حين تكون مصابيح إشارات الانعطاف مدمجة بالكامل داخل نفس الوحدة. وتتيح مصابيح الضباب الأمامية التي تقع عند حواف المصد السفلي للمركبة مدخلاً واسعاً ومنخفضاً لانسيابية تدفق الهواء إلى المحرك، مما يؤكد على الإطلالة الرشيقة للمركبة. وتم تثبيت وحدات المصابيح الخلفية التي تعمل بتقنية الصمام الثنائي الباعث للضوء LED في هيكل المركبة ووصلها بواسطة جناح أنيق ولامع، مما يمنح المظهر الخلفي لمركبة تويوتا C-HR 2020 طابعاً ظاهراً ومعبراً.

وتم تصميم المقصورة الداخلية الواسعة بشكل يجمع بين الفخامة والأناقة العصرية باستخدام مواد ذات جودة عالية، وذلك بهدف إسعاد عملاء الشركة الأكثر تميزاً. ويساهم التباين بين الأسطح المنحنية والخطوط التصميمية الواضحة في توفير أجواء مريحة ومنعشة في الوقت ذاته. وتم تزويد لوحة عدادات التحكم في المركبة بشاشة كريستال سائل LCD ملونة ومتعددة المعلومات قياس 4.2 بوصة، وكذلك بنظام وسائط متعددة وتكامل تام مع أنظمة أجهزة الهواتف الذكية عبر نظامي "أبل كاربلاي" Apple CarPlay و"أندرويد أوتو" Android Auto. كما يبسط النظام تلقي تحديثات نظام الخرائط تلقائياً لضمان دقة أكبر لنظام الملاحة. وتتمتع المقصورة الداخلية بسعة تخزينية عالية، ومقاعد محكمة التثبيت، ونظام تكييف هوائي مزدوج يوفر أقصى درجات الراحة للسائق والركاب.

وتتميّز مركبة تويوتا C-HR الـهجينة الكهربائية بمجموعة من أكثر التقنيات تقدماً في العالم، إلا أن طريقة قيادتها لا تختلف عن أي مركبة تقليدية أخرى. وتساهم المركبة بتحقيق كفاءة عالية في استهلاك الوقود تبلغ 23.9 كم/لتر مع عدم المساومة على أداء القيادة. وتم تزويد المركبة الجديدة كلياً بمحرك بنزين يولد قوة 97 حصاناً وعزم دوران أقصى يبلغ 142 نيوتن-متر يعمل جنباً إلى جنب مع محرك كهربائي يولد قوة تبلغ 71 حصاناً وبعزم دوران يبلغ 163 نيوتن-متر. كما تم تجهيز نظام الدفع الهجين الكهربائي بحزمة صغيرة وخفيفة وفعالة من بطاريات ليثيوم-أيون التي يمكنها أن تمتص التيار الكهربائي وتوزعه بكفاءة، مما يعزز من قوة دفع المحرك الكهربائي.

وتجدر الإشارة إلى أن شركة تويوتا تمتلك ما يزيد عن 20 عاماً من الريادة التقنية فيما يتعلق بالمركبات التي تعتمد على الكهرباء كأحد مصادر الطاقة، وقد تخطت مبيعاتها التراكمية العالمية 15 مليون مركبة صديقة للبيئة منذ عام 1997. ويمكن قيادة مركبة تويوتا C-HR الـهجينة الكهربائية إما بالاعتماد على الطاقة الكهربائية بشكل كامل وبدون أي استهلاك للوقود أو إصدار أية انبعاثات كربونية، أو من خلال استخدام الطاقة المتولدة من كل من محرك البنزين والمحركين الكهربائيين، وذلك وفقاً لسرعة المركبة وأسلوب القيادة. ويتم شحن البطاريات الـهجينة الكهربائية باستمرار وبشكل تلقائي سواءً من خلال محرك البنزين أو عند الضغط على المكابح وخفض سرعة المركبة، وبالتالي فلا حاجة إلى استخدام مصدر طاقة خارجي أو كابل لإعادة شحنها. وعلى الرغم من تميز مركبة تويوتا C-HR الـهجينة الكهربائية بمجموعة من التقنيات المتقدمة، إلا أن طريقة قيادتها لا تختلف عن أي مركبة تقليدية أخرى كما أنها لا تحتاج إلى وقود خاص.

وكما هو الحال مع أي من طرازات تويوتا الأخرى، فإن سلامة السائق والركاب تبقى من أهم الأولويات والتي يتم تعزيزها من خلال تزويد المركبات بحزمة من التقنيات المتقدمة، وذلك ابتداءً من الهيكل (الشاصي) المعزز والذي يعتمد على منصة "الأطر الهيكلية العالمية الجديدة لتويوتا" (TNGA)، ويؤمن أداءً ممتازاً في امتصاص آثار الصدمة في حال حدوث اصطدام (لا قدر الله)، إلى جانب مجموعة شاملة من مزايا السلامة النشطة وغير النشطة التي تؤمن أقصى درجات الحماية للسائق والركاب، بما فيها ونظام التحكم بثبات المركبة VSC ونظام توزيع قوة الكبح إلكترونياً EBD، ونظام مراقبة ضغط الإطارات TPWS، ونظام مساعدة الانطلاق على المرتفعات HAC، وغيرها الكثير من المزايا الأخرى.

وتتوفر مركبة تويوتا C-HR الجديدة كلياً بعشرة خيارات من الألوان الخارجية المميزة لتمنحها طابعاً متفرداً، ومن ضمنها اللون الأبيض "سوبر" 2، والأبيض اللؤلؤي "بيرل" CS، والرمادي المعدني "سيليستايت"، والرمادي المعدني، و"ميتل ستريم" المعدني، والأسود MC، والأحمر "إيموشن" 2، والبرتقالي المعدني، و"أوكسيد" البرونزي المعدني، والأزرق "نيبولا" المعدني. ولتخصيص المركبة بشكل أكبر، يمكن اختيارها بلونين مختلفين، من خلال إضافة إما اللون الأسود اللامع أو اللون "ميتل ستريم" الاستثنائي إلى جميع الخيارات العشرة من الألوان الخارجية. ويمكن للعملاء انتقاء لون المقصورة الداخلية بما يتناسب مع تفضيلاتهم، إذ تتوفر بخيارين من الألوان، هما الأسود والبني "أوركيد"، فضلاً عن توفير خيار المقاعد الجلدية. كما تم تزويد المركبة الجديدة كلياً بعجلات من السبائك المعدنية قياس 17 بوصة ذات طابع رياضي.