عرف الإنسان أول استخدام للزيوت (الزيوت النباتية والحيوانية) منذ أكثر من 2000 سنة تقريباً. حيث استُخدمت الزيوت والشحوم للمساعدة في تحريك ونقل التماثيل والمنحوتات الصخرية الثقيلة. ويُعتقد أن الهنود الحمر في أمريكا هم أول من استخدموا النفط في تصنيع الزيوت. وبعدها، رأى رجال الأعمال الباحثين عن مشاريع جديدة فائدة محتملة لمنتجات نفطية جديدة.

وكما نعرف، أصبح الطلب على هذه المنتجات يشهد تطوراً متسارعاً. ولمواكبة الجيل الجديد من المعدات عالية السرعة وذات التقنية المتقدمة، فقد بدأت الشركات التركيز على تلبية احتياجاتها من الزيوت عالية الجودة. لذلك فإن معظم الشركات النفطية هي شركات معنية بالوقود تركز على إنتاج الوقود بكميات كبيرة مربحة، ليصبح بعدها إنتاج الزيوت ذو أهمية ثانوية، تُرك أمر إنتاجها للشركات الأصغر حجماً في البحث والتصميم. وقد ظهرت في هذا المجال علامات تجارية مخصصة لهذه المنتجات منها علامة كوفران التجارية.

• مجموعة واسعة من زيوت السيارات والزيوت الصناعية والبحرية عالية الجودة التي تلائم مختلف الاحتياجات.
• مجموعة واسعة من المزايا الاصطناعية وشبه الاصطناعية لملائمة أغلب احتياجات الاستخدام.
• علب وكميات صغيرة مصنوعة خصيصاً لملائمة المتطلبات الدقيقة.
• دعم فني (مثل: تحليل الزيوت المستخدمة محلياً وفي فرنسا).
• يجب دائماً اتباع توصيات الشركة المصنعة  للمعدات وذلك لاختيار الزيوت المناسبة لاستخدامك.